رفضت فصائل المعارضة الفلسطينية لقاء أنابوليس المرتقب وانتقدت المشاركة العربية فيه. وبينما رحبت واشنطن وإسرائيل بتلك المشاركة، تعهدت حماس بأن تكون نتائج اللقاء تصعيدا للمقاومة وطالبت العرب بأن لا يسهلوا المهمة الأميركية التي وصفتها الجهاد بالدموية. وأعلنت الفصائل عن لقاءات جماهيرية معارضة.